لقد قررت أن أخبركم بقصة حدثت معي. لا أخشى أن أقول أن الطريق كان صعبًا وكان المرض خطيرًا، لكن الأمر انتهى بشفاء لا يُصدق. على الرغم من أنني تجاوزت مرحلة الشباب، إلا أنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا المرض سيصيبني في هذه المرحلة المبكرة. أبلغ من العمر 46 عامًا، وأعمل كمحاسبة بأحد متاجر البيك. يتطلب عملي اهتمامًا خاصًا وتركيزًا مستمرًا، كما أن نمط حياتي يتسم بالخمول معظم الوقت.
منذ أكثر من عامين، واجهتني مشكلة، والتي لم أستطع البوح بها لأحد. بدأت أشعر بحكة في منطقة الشرج، لكنني في البداية لم ألتفت لها كثيرًا. فلم تكن الحكة شديدة، لقد كانت طفيفة، لذلك كانت لدي القدرة على تحملها. لكن كل يوم كانت تزيد حدة الحكة، وقد أصبحت مشكلة حقيقية تؤرقني لأنها قد تحدث بشكل عشوائي في أي لحظة، ولا شك أن في هذا حرج كبير جدًا. وأهم ما في الأمر أنني أصبحت أشعر بالغضب عندما كنت أريد أن أخدش موضع الحكة أثناء العمل أمام زملائي أو في مكان عام أمام الناس. في مثل هذه اللحظات، كنت أحلم بالعودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن لأخذ حمام بارد. نعم، كنت أغتسل في كل مرة بعد الذهاب إلى المرحاض، ويبدو أن الأمر أصبح أسهل. لكن الحكة كانت تعود مراراً وتكراراً، وبعد مرور 5 أشهر بدأت أرى الدم يتدفق أثناء التبرز.
وقد جربت جميع الأدوية العادية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، مثل الكريمات والمستحضرات الطبية الموضعية، وحاولت عمل حمامات للمقعدة ومنطقة الشرج، كما قمت بزيادة تناول الألياف في نظامي الغذائي، لكن للأسف، لم يُجدِ ذلك نفعًا. كنت أعاني من ألم مستمر، وقد انعكس هذا الأمر على حياتي بشكل كبير. أصبح الجلوس مؤلمًا بشكل لا يطاق، وقررت في حالة من اليأس زيارة الطبيب.
وبعد إجراء بعض الفحوصات الطبية لاستبعاد أي حالات أخرى، وصفت لي الطبيبة كريمًا موضعيًا يحتوي على الليدوكايين، وهو مخدر موضعي يُخفف الألم. قمت بوضع الكريم عدة مرات في اليوم وبعد بضعة أسابيع بدأت أشعر بتحسن ملحوظ. لقد نصحتني أيضًا باتخاذ بعض الخطوات لتسهيل حركات الأمعاء. وهي أن أزيد من الماء والألياف في نظامي الغذائي. أحدث هذا فارقًا كبيرًا، حيث ساعدني في تخفيف الضغط على عضلات المستقيم، والتي كانت مشدودة بسبب حالتي. لكن فرحتي لم تدُم طويلاً، فبعد مرور ستة أشهر، وأعتذر عن سرد هذه التفاصيل هنا، بدأت أمعائي بالخروج من فتحة الشرج...وهو ما يعرف أيضًا بسقوط المستقيم. كنت أرى الدم في كل مرة أذهب فيها إلى المرحاض. هنا أود أن أقول أن الخوف تملكني بالفعل. وكانت هذه الأعراض خطيرة للغاية.
لقد وجدت صورة على شبكة الإنترنت مشابهة لما كنت أعانيه. على اليمين توضح الصورة المرحلة الثالثة من البواسير (التي كنت أعاني منها)، وعلى اليسار توضح الصورة العضلة العاصرة سليمة.
لم أعُد أذهب إلى العمل، لأن الجلوس كان مؤلمًا للغاية. زوجي فقط هو الذي كان يعلم بمشكلتي، إذ كنت أشعر بالحرج الشديد من إخبار أي شخص آخر. وهكذا استمرت محنتي إلى أن جاءت حماتي في زيارة لنا بمناسبة عيد ميلاد زوجي. وعندما رأتني في مثل هذه الحالة السيئة، لم تستطع أن تصمت، وسألتني ما الأمر؟ لذلك كان علي أن أجيبها بالحقيقة، ولم أندم على ذلك. لم أعُد أذهب إلى العمل، لأن الجلوس كان مؤلمًا للغاية. زوجي فقط هو الذي كان يعلم بمشكلتي، إذ كنت أشعر بالحرج الشديد من إخبار أي شخص آخر. وهكذا استمرت محنتي إلى أن جاءت حماتي في زيارة لنا بمناسبة عيد ميلاد زوجي. وعندما رأتني في مثل هذه الحالة السيئة، لم تستطع أن تصمت، وسألتني ما الأمر؟ لذلك كان علي أن أجيبها بالحقيقة، ولم أندم على ذلك. حيث تبين أن شقيقها كان يعاني من البواسير وخضع لعدة عمليات جراحية، لكن لم يفلح أي شيء. وقد كانوا ينفقون ثروة طائلة كل عام على أدوية مختلفة وعلاجات أخرى حتى صادفت حماتي إعلانًا لأحد الأدوية. وقررت أن تطلبه، لأن سعر العلاج كان زهيدًا للغاية. وبشكل عام، كان ذلك بمثابة قطرة في محيط مقارنة بكل ما كانوا ينفقونه من قبل. الجميل في الأمر أن هذا العلاج قد أظهر قوة كبيرة في الشفاء، لذا نجحوا في التخلص من الجراحة والحبوب والعلاجات الأخرى. علاج واحد يناسب الجميع!
لذلك بدأت بالتأكيد بالبحث عنه عبر الإنترنت، لكنني لم أتمكن من العثور عليه. ثم رأيت بالصدفة إعلانًا مجانيًا للعلاج. فقررت أن أشارك فيه، وبالفعل حصلت على خصم. بالمناسبة، هذا العلاج طبيعي 100%.
بصراحة، لم أكن أعتقد أن هذا المنتج يُمكن أن يساعدني.
بدأت بوضع هذا الكريم 2-3 مرات يوميًا وبعد مرور 24 ساعة، تمكنت أخيرًا من المشي كالمعتاد ولم اعُد أشعر بأي حكة في تلك المنطقة. كنت آمل أن يكون هذا العلاج طوق النجاة لي من هذا الكابوس. وفي غضون أيام قليلة، بدأت جميع أعراض البواسير تختفي، وأصبح الألم على وشك الاختفاء أيضًا. كانت هذه مفاجأة مذهلة بالنسبة لي! واصلت وضع الكريم لمدة شهر حتى الآن، وفي النهاية اختفت البواسير تمامًا! كنت أعتقد أن هذا الأمر مستحيلاً، لكن عندما أكدت الطبيبة النتيجة: اختفت البواسير تمامًا دون الإضرار بالبكتيريا المعوية. لقد اختفت تمامًا، دون أي آثار جانبية. لم أستطع التوقف عن البكاء من السعادة! لقد كنت ممتنًة جدًا لشفائي، وللمنتج الذي جعل كل ذلك ممكنًا. ولأول مرة على الإطلاق، تمكنت من الجلوس بشكل طبيعي، وقضاء يومي دون الشعور بأي إزعاج أو حكة، وبشكل عام أصبحت أتمتع بنمط حياة طبيعي وصحي.
لقد تجنبت الجراحة والآلام، وحتى السرطان! كما تمكنت من التخلص من الألم المعذب! والآن وبعد مرور فترة كبيرة، بعد كل هذه القصة المؤلمة، أصبحت أشعر أنني بحالة جيدة حقًا! أمشي بشكل طبيعي، حتى أنني أستطيع الركض أيضًا! بفضل Proсtonol، أصبحت أعيش حياة طبيعية تمامًا. ذهبت البواسير بلا رجعة!
هناك عرض رائع على الموقع الرسمي للشركة المُصنّعة، حيث يمكنكم طلب Hemout بخصم 50%
تهانينا!!
املأ النموذج للحصول على Hemout بخصم
50%!
بعد ما عانيت من كل أوجاع المرض الحساس هذا، وخلال أسبوعين فقط، جربت أشهر الأدوية بالسوق، لكن الألم الفظيع كان يعود مرارًا وتكرارًا. لحد ما نصحتني صديقة عانت من هذا المرض سابقًا بشراء Hemout. وبالفعل طلبته من الإنترنت بسعر جيد جدًا على عكس أسعار***! بس هيك، المرض اختفى في النهاية! منتج مرة جميل ولا يوجد أفضل منه بالسوق، لأن كل الإعلانات اللي بنشوفها وهمية. والدواء الجيد ما بيحتاج إلى إعلانات ولا بيكون سعره باهظ!!!
كنت بأستخدم Hemout لمدة أسبوعين لعلاج البواسير الداخلية، وبالفعل الورم بينحسر، والحمام أيضًا بقي سهل وطبيعي. أملي أن ينتهي الأمر تمامًا بالقريب، أنا سعيد جدًا بالمنتج وكمان سعره مرة جيد.
الموضوع مؤلم جدًا لناس كتير، رغم أن الجميع بيميل لعدم ملاحظته. بدي أقول أيضًا أنه ما في حدا من أصدقائي راح يخبرنا بتجربته في النضال والمعاناة. فيه حدا من أقاربي عانى من الألم لفترة طويلة جدا، لحين ما تم تشخيص إصابته بسرطان المستقيم في المرحلة الأولى. وبالفعل خضع لعملية جراحية في المستقيم مع فغر القولون. بعد هيك اضطر لإجراء العملية مرة تانية لاستعادة المستقيم، وكانت تجربة فظيعة.
انتي وصفتي الأمر بشكل صحيح، وأنا أيضَا طلبت المنتج. بتحتاج إلى تطبيق المنتج لدورة كاملة، بعد هيك هتحس بشعور ما بتنساه لفترة طويلة - هتتخلص من اللي كان بيزعجك لسنوات. بعد كل شيء، ما حدا بيقدر يرجع الوقت اللي فاته. وأنا شخصياً ما قدرت أستمتع بالحياة مع البواسير
منتج مرة رائع، استخدمته وكنت بعاني من ألم شديد، لكن كل الأعراض السيئة ذهبت بفضل المنتج!